+3
اميرة كل النجمات
شاب خانه القدر
احساس عاشق
7 مشترك
غزه تحت الضلام
احلى بنوتة- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 30
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 1
رد: غزه تحت الضلام
ان شا االله والله امنية غزة كلها
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 2
رد: غزه تحت الضلام
تطلع حماس وتحل عنا
اهم وحده بس انشالله كلهم يصيرو
اهم وحده بس انشالله كلهم يصيرو
اميرة كل النجمات- المدير العام
- عدد المساهمات : 246
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/index.htm
- مساهمة رقم 3
رد: غزه تحت الضلام
هههههههههه التلاتة مع بعض ما بيصير طلباتك كترة يا بحبك بجنون هع
اختار وحدة منهم
اختار وحدة منهم
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 4
رد: غزه تحت الضلام
انشالله بينفك هالحصار وبتطلع حماس وبترجع السلطة
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 6
رد: غزه تحت الضلام
لعنه الله على الظالمين
احساس عاشق- متميز ذهبي
- عدد المساهمات : 83
الموقع : منتديات لوليتا
- مساهمة رقم 8
رد: غزه تحت الضلام
والله اليهود ارحم من حماااااااااااس الشيعه زى ما بوقولو
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 9
رد: غزه تحت الضلام
بعد حماس فرج يا انس الروح
مشكورين جميعا
مشكورين جميعا
انس الروح- عدد المساهمات : 8
- مساهمة رقم 10
رد: غزه تحت الضلام
ههههههههههه الاحتلال الحمساوي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا بعد حماس وكيف ستكون غزة
مشكورين جميعا
ماذا بعد حماس وكيف ستكون غزة
مشكورين جميعا
ملاك ونظرتي هلاك- عدد المساهمات : 5
الموقع : غزة
- مساهمة رقم 11
رد: غزه تحت الضلام
مشكورة حبيبتي والله جد موضوع حلو كتير وبيعبر عن الماساة اللي بيعيشها شعبنا في ظل الاحتلال الحمساوي
تحياتي الك ولجميع الاعضاء
تحياتي الك ولجميع الاعضاء
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 12
رد: غزه تحت الضلام
منورين بوجودك اخت اميرة
اميرة كل النجمات- المدير العام
- عدد المساهمات : 246
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/index.htm
- مساهمة رقم 13
رد: غزه تحت الضلام
مشكوريــــــــــن نورتو الصفحة
شاب خانه القدر- نائب المدير
- عدد المساهمات : 373
الموقع : https://sabayagaza.banouta.net/forum.htm
- مساهمة رقم 14
رد: غزه تحت الضلام
غزة غزة غزة وما ادراك ما غزة
غزة العزة الصمود التحدي
مشكور كتير احساس
غزة العزة الصمود التحدي
مشكور كتير احساس
احساس عاشق- متميز ذهبي
- عدد المساهمات : 83
الموقع : منتديات لوليتا
- مساهمة رقم 15
رد: غزه تحت الضلام
[url][/url]
- الكود:
[b][i][u][/u][/i][/b]
احساس عاشق- متميز ذهبي
- عدد المساهمات : 83
الموقع : منتديات لوليتا
- مساهمة رقم 16
رد: غزه تحت الضلام
غزة ظلام تحت الظلام
اسم الكاتب : بهاء رحال بين ظلام الحصار وظلمة الحياة وقسوة العيش وعلى أمل الفجر القادم يعيش سكان قطاع غزة بدون كهرباء بعدما تاهت قضاياهم الوطنية والإنسانية وظروفهم المعيشية القاسية بين المضللين والعابثين الذين يحاولون أن يغيروا الصورة ويزوروها لتتيه في فواتير مزودي الكهرباء حتى تصير صورة المواطن الذي لا يدفع فاتورة الكهرباء بهذا الشكل الذي يحاك وقد تناسوا كل الظلم والتشرد الذي وقع ولا يزال على سكان غزة المحرومين من ابسط مقومات الحياة فمن حصار بري وبحري وجوي الى حرب إبادة جماعية بأسلحة الفسفور ثم الى فرض عزلة دولية وعربية حاولت تغيب القطاع بكل هذا الظلم ويتحدثون عن بضع دولارات لسداد فواتير الكهرباء وكأن الناس الذين يعيشون في العراء تحت تلك الخيام التي آوتهم بعدما هدمت الطائرات والجرافات الإسرائيلية بيوتهم وشردتهم في العراء مطالبون بدفع ضريبة الحصار المفروض لمن يحاصرهم ولا ذنب لهم سوى أنهم وقعوا فريسة لعالم لا يرحم ولا يجرأ احد على قول الحقيقة لأنه يخشى من دولة الاحتلال التي تمارس عربدتها وسطوتها ولا تذعن لأي قرار دولي ولا تسمع لنداءات العالم الذي يصدر قرارات خجولة لا تستند الى القوة كتلك التي يصدرها مع دول أخرى من العالم.
مرة أخرى تغرق غزة في الظلام بدون كهرباء لا لإنارة الشوارع التي فقدت منذ سنوات بل كهرباء المخابز والمستشفيات في صورة جديدة من صور العقاب الجماعي التي تفرضها إسرائيل على قطاع غزة كجزء من مخطط كبير يبدوا أننا نقترب منه ، مخطط تسعى حكومة اليمين في إسرائيل إلية وهو شن هجوم عسكري مرة أخرى قد تختلف صورة هذه المرة لكنة سيحمل نفس الترسانة التي دكت ارض القطاع وبنفس العقلية التي يمتلكها قادة أركان جيش الاحتلال ونظرتهم العنصرية التي عرفناها في السابق ونعرفها اليوم فلم ولن تتغير تلك العقلية العنصرية التي تريد قتلنا ولا تريد معنا تصالح .
إن حجم المعاناة التي يعانيها سكان القطاع المحاصر المثقل بالآلام والجراح لا يمكن أن تقاس بحفنة من الدولارات وفواتير محطة الوقود المركزية التي تولد الكهرباء والتي تغذي قطاع غزة، وليس جديراً بنا كفلسطينيين وعرب وحتى من يسمون أنفسهم بالعالم المتحضر أن يصدق تلك الأكذوبة لأنه لا يمكن لك أن تتخيل مدينة ساحلية على البحر المتوسط تغرق بالظلام دون أن تفكر بمجموعة الأسباب التي دعت الى ذلك وأول هذه الأسباب هو صمت العالم المطبق على جرائم الحصار والحرب والدمار الممنهج الذي استهدف كل أشكال الحياة وفرض أجندة جديدة وزور شكل الأشياء واستبدل المسميات الحقيقية بأخرى زائفة .
أن تعود غزة الى الظلام بهذا الشكل في زمن تتفاخر فيه عواصم كثيرة قريبة وشقيقه وتتباهى بالأضواء والثراء الكبير والأبراج التي تناطح السحاب أمر غير واقعي وزمن اغبر هذا الذي نعيش فيه ونشهد على عاصمة المقاومة والرجال وعاصمة البطولة والدفاع عن الحقوق المغتصبة ، مظلمة لا تصلها الكهرباء بينما عواصم كثيرة في هذا العالم لا تعرف شكل الظلام وسكانها لا تعرفون لونه ولا كيف يكون حتى ربما أن كثير منهم لا يسمع عما تعيشه غزة منذ سنوات طويلة بفعل الصورة المشوشة التي تروج لها بعض وسائل الإعلام المتآمرة مع الاحتلال .
وكما في كل مرة تعود فيها مشكلة من مشاكل الحصار المفروض على قطاع غزة تطفوا على السطح بعض التصريحات والاتهامات ، يعبروا عنها أصحابها بالتجريح وعبارات الشتائم والاتهام بالتآمر والتعاون وفي كل مرة لا نكون جديرين بوضع الحلول الصحيحة أو حتى مخاطبة العالم بالشكل الحقيقي كما هو الحال بعيداً عن المصالح الحزبية الضيقة التي حاول البعض الاستفادة منها ، ونفشل في تسليط الضوء على السبب الرئيسي وراء كل مشاكل القطاع وهو الاحتلال الذي يفرض حصاراً ظالماً وقاهراً منذ سنوات ويتفنن في فرض العقوبات على سكانه .
[IMG][/IMG]لن تترجل عن صهوة حصانك أبداً... إلا على أبواب القدس ....فاتحاً... لأن كوفيتك الفلسطينية الطاهرة ستكون كسوةً لقبة الصخرة المشرفة...و غطاءً يحمي المسجد الأقصى من حر الطبيعة و بردها مع تحيات الكتيبه الصفراء حركه التحرير الفلسطينى فتح
اسم الكاتب : بهاء رحال بين ظلام الحصار وظلمة الحياة وقسوة العيش وعلى أمل الفجر القادم يعيش سكان قطاع غزة بدون كهرباء بعدما تاهت قضاياهم الوطنية والإنسانية وظروفهم المعيشية القاسية بين المضللين والعابثين الذين يحاولون أن يغيروا الصورة ويزوروها لتتيه في فواتير مزودي الكهرباء حتى تصير صورة المواطن الذي لا يدفع فاتورة الكهرباء بهذا الشكل الذي يحاك وقد تناسوا كل الظلم والتشرد الذي وقع ولا يزال على سكان غزة المحرومين من ابسط مقومات الحياة فمن حصار بري وبحري وجوي الى حرب إبادة جماعية بأسلحة الفسفور ثم الى فرض عزلة دولية وعربية حاولت تغيب القطاع بكل هذا الظلم ويتحدثون عن بضع دولارات لسداد فواتير الكهرباء وكأن الناس الذين يعيشون في العراء تحت تلك الخيام التي آوتهم بعدما هدمت الطائرات والجرافات الإسرائيلية بيوتهم وشردتهم في العراء مطالبون بدفع ضريبة الحصار المفروض لمن يحاصرهم ولا ذنب لهم سوى أنهم وقعوا فريسة لعالم لا يرحم ولا يجرأ احد على قول الحقيقة لأنه يخشى من دولة الاحتلال التي تمارس عربدتها وسطوتها ولا تذعن لأي قرار دولي ولا تسمع لنداءات العالم الذي يصدر قرارات خجولة لا تستند الى القوة كتلك التي يصدرها مع دول أخرى من العالم.
مرة أخرى تغرق غزة في الظلام بدون كهرباء لا لإنارة الشوارع التي فقدت منذ سنوات بل كهرباء المخابز والمستشفيات في صورة جديدة من صور العقاب الجماعي التي تفرضها إسرائيل على قطاع غزة كجزء من مخطط كبير يبدوا أننا نقترب منه ، مخطط تسعى حكومة اليمين في إسرائيل إلية وهو شن هجوم عسكري مرة أخرى قد تختلف صورة هذه المرة لكنة سيحمل نفس الترسانة التي دكت ارض القطاع وبنفس العقلية التي يمتلكها قادة أركان جيش الاحتلال ونظرتهم العنصرية التي عرفناها في السابق ونعرفها اليوم فلم ولن تتغير تلك العقلية العنصرية التي تريد قتلنا ولا تريد معنا تصالح .
إن حجم المعاناة التي يعانيها سكان القطاع المحاصر المثقل بالآلام والجراح لا يمكن أن تقاس بحفنة من الدولارات وفواتير محطة الوقود المركزية التي تولد الكهرباء والتي تغذي قطاع غزة، وليس جديراً بنا كفلسطينيين وعرب وحتى من يسمون أنفسهم بالعالم المتحضر أن يصدق تلك الأكذوبة لأنه لا يمكن لك أن تتخيل مدينة ساحلية على البحر المتوسط تغرق بالظلام دون أن تفكر بمجموعة الأسباب التي دعت الى ذلك وأول هذه الأسباب هو صمت العالم المطبق على جرائم الحصار والحرب والدمار الممنهج الذي استهدف كل أشكال الحياة وفرض أجندة جديدة وزور شكل الأشياء واستبدل المسميات الحقيقية بأخرى زائفة .
أن تعود غزة الى الظلام بهذا الشكل في زمن تتفاخر فيه عواصم كثيرة قريبة وشقيقه وتتباهى بالأضواء والثراء الكبير والأبراج التي تناطح السحاب أمر غير واقعي وزمن اغبر هذا الذي نعيش فيه ونشهد على عاصمة المقاومة والرجال وعاصمة البطولة والدفاع عن الحقوق المغتصبة ، مظلمة لا تصلها الكهرباء بينما عواصم كثيرة في هذا العالم لا تعرف شكل الظلام وسكانها لا تعرفون لونه ولا كيف يكون حتى ربما أن كثير منهم لا يسمع عما تعيشه غزة منذ سنوات طويلة بفعل الصورة المشوشة التي تروج لها بعض وسائل الإعلام المتآمرة مع الاحتلال .
وكما في كل مرة تعود فيها مشكلة من مشاكل الحصار المفروض على قطاع غزة تطفوا على السطح بعض التصريحات والاتهامات ، يعبروا عنها أصحابها بالتجريح وعبارات الشتائم والاتهام بالتآمر والتعاون وفي كل مرة لا نكون جديرين بوضع الحلول الصحيحة أو حتى مخاطبة العالم بالشكل الحقيقي كما هو الحال بعيداً عن المصالح الحزبية الضيقة التي حاول البعض الاستفادة منها ، ونفشل في تسليط الضوء على السبب الرئيسي وراء كل مشاكل القطاع وهو الاحتلال الذي يفرض حصاراً ظالماً وقاهراً منذ سنوات ويتفنن في فرض العقوبات على سكانه .
[IMG][/IMG]لن تترجل عن صهوة حصانك أبداً... إلا على أبواب القدس ....فاتحاً... لأن كوفيتك الفلسطينية الطاهرة ستكون كسوةً لقبة الصخرة المشرفة...و غطاءً يحمي المسجد الأقصى من حر الطبيعة و بردها مع تحيات الكتيبه الصفراء حركه التحرير الفلسطينى فتح
احساس عاشق- متميز ذهبي
- عدد المساهمات : 83
الموقع : منتديات لوليتا
- مساهمة رقم 17
غزه تحت الضلام
شيئاً فشيئاً، يغرق قطاع غزة في ظلام دامس هو مجرد صورة خارجية لمأساة نفاد الوقود، في حين تبدو تفصيلات الأمور أكثر هولاً بشمولها جميع مناحي الحياة في هذا الجزء المفترض من دولة فلسطينية، توحي بعض التصريحات بأنها قريبة المنال، ويؤكد الحصار الإسرائيلي كم هي بعيدة.
فمنذ صباح أمس انقطع التيار الكهربائي عن معظم مناطق قطاع غزة بعد أن أوقفت محطة توليد الكهرباء الوحيدة نصف إنتاجها بسبب امتناع إسرائيل عن تزويدها بالوقود.
وبسبب توقف إسرائيل عن ضخ الوقود منذ مساء الخميس الماضي أعلنت محطة التوليد الوحيدة في القطاع أنها اقتربت من التوقف النهائي عن عملها.
وقال رفيق مليحة مدير مشروع محطة الكهرباء التي تغطي بين 30و35% من احتياجات القطاع من الكهرباء: إن العمل توقف في واحدة من توربينتين في المحطة، مضيفاً لوكالة «فرانس برس»: لليوم الثالث على التوالي لم نتسلم أي كمية من الوقود للمحطة وهذا أمر سيوقف عملها كلياً،. ما يعد خطيراً على نواحي الحياة كافة.
وحذر مليحة من أنه إذا استمر عدم تزويد المحطة بالوقود سنضطر خلال الساعات القادمة لوقف التوربينة الثانية وبذلك يتوقف كلياً عمل محطة توليد الكهرباء الفلسطينية مساءً.
وأشار مليحة إلى أن المحطة تحتاج يومياً إلى 450 متراً مكعباً من الوقود ولم تتسلم أي كمية منذ مساء الخميس الماضي في وقت أعلن أصحاب معظم محطات الوقود في غزة نفاد كميات الوقود، وأكد مواطنون أن أكثر من نصف سكان مدينة غزة وشمال القطاع باتوا من دون كهرباء إثر توقف عمل التوربينة.
وكانت محطة توليد الكهرباء أوقفت عمل اثنتين من توربيناتها الأربع قبل حوالي شهرين إثر تقليص شحنات الوقود من الشركات الإسرائيلية المزودة.
ومع الغارات الإسرائيلية اليومية التي ترفع أعداد الشهداء والجرحى باضطراد أعرب مسؤول في وزارة الصحة الفلسطينية عن قلقه الشديد من أن يؤثر انقطاع التيار الكهربائي سلباً على عمل المستشفيات والمراكز الصحية ويهدد حياة المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة لافتاً إلى أن هذا الانقطاع سيؤدي كذلك إلى تعطيل عمل غرف العمليات والعناية المركزة.
ويشكو طلبة الجامعات في غزة من عجزهم عن الدراسة بسبب عدم توفر الكهرباء مع اقتراب موعد الامتحانات ، كما يشكو المواطنون من عجزهم عن مواجهة البرد القارس الذي يضرب المنطقة هذه الفترة وأعلن النائب في المجلس التشريعي جمال الخضري وهو رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، أن غزة باتت منطقة منكوبة وهي مقدمة على كارثة إنسانية، محذراً من أن قطع الكهرباء سيؤدي إلي شل الحياة بشكل كامل، مطالباً المجتمع الدولي بالتدخل لانقاذ مليون ونصف مليون شخص هم سكان القطاع وأوضح الخضري أن حاجة غزة من الكهرباء 250 ميغاوات مشيراً إلى أن 17 ميغاوات من الكهرباء للقطاع مصدرها مصر في حين أن 120 ميغاوات تأتي من إسرائيل.
ولم تفلح نداءات متأخرة أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض في ثني إسرائيل عن أي من إجراءاتها التصعيدية ضد القطاع سواءً من ناحية القصف اليومي أو الاغلاق المشدد للمعابر الذي أكمل مشهد الحصار المطبق.
وأصدر مجلس الوزراء الإسرائيلي في اجتماعه الأسبوعي أمس قراراً بتمديد الحصار حتى اشعار آخر على أمل انعاش رئيس الحكومة ايهود أولمرت الذي واجه تراجعاً في دعم حلفائه في الداخل
تشرين